جاء كتاب الأساليب الحديثة في الإرشاد النفسي والتربوي الجزء الأول للتطرق إلى أبرز النظريات الحديثة في الإرشاد والتي تمكن المرشد مهما كان مكان عمله سواء مرشد في المدرسة أو في عيادة أو في مركز، من الاحاطة بكل جديد الإرشاد النفسي والتربوي، حيث تم التطرق إلى أساليب تطبيق تلك النظريات على حسب اهميتها. حيث تناول الكاتب كل النظريات المعروفة تقريب. كتاب الأساليب الحديثة في الإرشاد النفسي والتربوي الجزء 1 هو شرح مبسط مفيد للطالب والباحث والمعالج.
محتويات كتاب الأساليب الحديثة في الإرشاد النفسي والتربوي الجزء 1
جاء كتاب الأساليب الحديثة في الإرشاد النفسي والتربوي الجزء 1 في تسعة عشر فصلا كاملا، ففي الفصل الأول تطرق إلى مفهوم الإرشاد وأهميته، وفي الفصل الثاني تناول المرشد الفعال وشروط اختيار الأسلوب المناسب، وفي الفصل الثالث أساليب نظرية التحليل النفسي الخطوات العلاجية وفنيات العلاج بالتحليل النفسي. وفي الفصل الرابع تناول أساليب علم النفس التربوي وركز الكتاب عى نظرية آدلر. وفي الفصل الخامس الأساليب السلوكية الاجرائية والسادس الأساليب السلوكية الكلاسيكية، وفي السابع أساليب معرفية سلوكية وتطرق إلى العلاج العقلاني الانفعالي ايضا العلاج المعرفي السلوكي CBT ، وفي الفصل الثامن ركز فقط على العلاج المعرفي أهداف وأساليب وكيفية استخدام. وفي الفصل التاسع من كتاب الأساليب الحديثة في الإرشاد النفسي والتربوي الجزء 1 تطرق الكاتب إلى أساليب العلاج متعدد الأوجه، وفي الفصل العاشر أساليب القائمة على التعليم الاجتماعي.
أما في الفصل الحادي عشر من الكتاب فاهتم بنظرية التعلم التحليلية النفسية، وفي الفصل الثاني عشر أساليب الإرشاد النفسي المختصر. وفي الفصل الثالث عشر تطرق إلى الإرشاد المتمركز حول الحل، وفي الفصل الرابع عشر الإرشاد المتمركز حول المسترشد، وفي الفصل الخامس عشر تطرق إلى العلاج بالواقع، وفي الفصل السادس عشر العلاج الجشطالتي، وفي الفصل السابع عشر تطرق إلى العلاج الوجودي، وفي الفصل الثامن عشر تحليل التفاعل، وفي الفصل التاسع عشر أساليب الإرشاد الجمعي.
تحميل كتاب الأساليب الحديثة في الإرشاد النفسي والتربوي الجزء الأول
يعتبر هذا الكتاب أحد الكتب الحديثة والجديدة في الإرشاد النفسي والتربوي، حيث حاول الكتاب التطرق إلى الجانب العمل واعطاء فكرة تطبيقية عن الإرشاد النفسي والتربوي. جاء كتاب الأساليب الحديثة في الإرشاد النفسي والتربوي من 261 ص وهو من إعداد د. أحمد أبو أسعد و د. رياض الأزايدة سنة 2015م.